هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في في آي بي للبيع والشراء : بيع , شراء , سيارات , ارقام مميزه , لوحات مميزه , رقم مميز , جوال . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

قديم 15-02-09, 02:34 AM   #16
بديع65

( متسوق نشيط )
افتراضي

 

zzz
( عضو جديد )

تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 16
--------------------------------------------------------------------------------

شكراا شكراا جزيلااا

ونحن يداا بيد ضد النصاابين المحتاالين

اخوكم / شمشوووونـ
________________
--------------------------------------------------------------------------------
التعديل الأخير تم بواسطة vip_zzz ; 09-02-09 الساعة 05:21 AM

__________________________________________________ ________________]
مهايطي كبير



وفي نفس الوقت ( عنز )





 
قديم 15-02-09, 05:46 PM   #17
arabware

( متسوق رسمي )
افتراضي

 

أشكر الجميع على التنويه بهذا المحتال آكل الحرام
وأود أن أزيد بما يلي :
إنّ مِن الجزاء ما هو مُعجّل ، ومنه ما هو مؤجَّل ، وهذا موضوع دقيق جداً ، لأن بعض الناس قد يتساءلون : ما لفلانٍ يزداد قوة ، و غنى مع أنـــه غارق في المعاصي ؟! وما لِفلان يعاني الأمَرّيْن مع أنه مستقيم على أمر الله !! .
الحقيقة أنّ الجزاء الرباني الذي هو أحد قوانين الحياة ، ومنه ما هو معجل ، ومنه ما هو مؤجّل ، فلو تتبعنا آيات القرآن الكريم لوجدنا أن الجزاء على الحسنة منه ما هو معجّل ، ومنه ما هو مؤجّل ، وأن الجزاء على السيئة منه ما هو معجّل ، ومنه ما هو مؤجّل أيضاً ، فالجزاء بالثواب والجزاء بالعقاب قد يُعجَّل تحقيقه ، أو تحقيق قِسْمٍ منه ، فيتم في الدنيا ، وقد يؤجَّل تحقيقه ، أو تحقيق قسمٍ منه إلى الدار الآخرة .
ونصوص القرآن الكريم ، وأحاديث النبي الكريم تؤكّد هذه الحقيقة ، فمِنَ الجزاء المعجّل في الدنيا أنواع كثيرة ، من الرغائب المادية والمعنوية التي يَحْبُوها الله للمحسنين ، مِن هذا الجزاء المعجّل النصرُ في الدنيا ، والتأييدُ ، والعزُّ ، والسؤددُ ، قال سبحانه :

(سورة الصف)

(سورة الفتح)
لا شك أن الإنسان المؤمن حينما ينتصر في الدنيا على أعدائه يشعر بسعادة لا توصف ، وقد ذكر ربنا سبحانه وتعالى هذا فقال :

فمِن الجزاء المعجّل في الدنيا على الأعمال الصالحة أنّ الله عزّ وجل يرفع شأن الإنسان في الدنيا فيعزّه ، وإذا أعزّك الله عزّ وجل فلا أحد في الأرض يستطيع أن يذلك !.
قَالَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِي اللَّه عَنْهمَا عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ فِي الْوِتْرِ : ((اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ إِنَّكَ تَقْضِي وَلا يُقْضَى عَلَيْكَ وَإِنَّهُ لا يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ وَلا يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ)) .


(فاطر : الآية 10)
اجعلْ لربك كــل عِزّك يستقر ويثبـتُ
فإذا اعتززت بمَن يموت فإنّ عزك ميتُ


(سورة الإسراء)
إذا ربطت نفسك بالحق ، فأنت مع الحق ، وأنت مع الحق العزيز ، وإذا نصرك الله عزّ وجل ينصرك نصراً عزيزاً ، لا مِنّةَ لأحد فيه عليك ، فمن الجزاء المعجَّل في الدنيا النصرُ ، والتأييد ، والعِزُّ ، والسؤددُ .


(سورة الحج)


(سورة آل عمران)
سيدنا يوسف أعزّه الله في الدنيا ، فصار عزيزَ مصرَ ، رأته جارية تعرفه عبداً في موكبه الملكي فقالت : ((سبحان من جعل العبيد ملوكاً بطاعته)) ‍!.
سيدنا عمر قال : ((كنت عُميرًا ، فأصبحت عمرَ ، فأصبحتَ أمير المؤمنين)) .
سيدنا عمر بن عبد العزيز قال : ((تاقت نفسي للإمارة فلما بلغتها تاقت نفسي للخلافة فلما بلغتها طاقت نفسي إلى الجنة)) .
ليس مستبعداً إذا أخلصت لله عزّ وجل ، واعتمدت عليه ، واستقمت على أمره ، وبذلت من أجله ، وفعلت كل ما تملك من أجل رضاه أن يرفع الله شأنك في الدنيا قبل الآخرة ، وأن ينصرك على أعدائك ، وأن يؤيدك بنصره ، وأن يجعل القلوب تميل إليك ، فما أقبلَ عبد على الله عزّ وجل إلا جعل قلوبَ المؤمنين تهفو إليه بالمحبة ، وهذا مصداقُ قول الله عزّ وجل مخاطباً سيدنا موسى :


(سورة طه)
إذا ألقى الله عليك محبة منه ، أحبك الخلقُ كلهم ، فإذا ألقى الله على إنسان البغضاء ، أبغضه أقرب الناس إليه ، لذلك الكلمة الشهيرة :
إذا كان الله معك فمن عليك؟ وإذا كان عليك فمن معك ؟
سيدنا هود قال :



(سورة هود)

(سورة مريم)
هذه المودة التي تنشأ بين العبد ، وبين ربه لا يعرف طعمها إلا من ذاقها ، لو أنه نشأتْ لك مودة مع بعض الخلق ممن لهم شأن ، وقيمة ما وسعك بيتك ، ما وسعتك مدينتك ، لا تفتأ تذكر ذلك للناس جميعاً ، وتبرز لهم الصور ، سهرتُ معه ، دعاني إلى طعام العشاء معه ، فكيف إذا كانت لك مع الله مودة ! مع خالق الكون ..
لذلك ! من الجزاء المعجّل في الدنيا النصرُ والتأييد ، والعز ، والسؤدد ، أيضاً الشعور بالسعادة والطمأنينة ، فإن الله يعطي الصحة ، والذكاء ، والمال ، والجمال لكثيرٍ مِن خلقه ، ولكنه يعطي السكينة بقَدَرٍ لأصفيائه المؤمنين ، أتكون معه ، وتشقى !!؟ معاذ الله عزّ وجل ، أتستقيم على أمره ، وتقلق !!؟ تطيعه ، وتحزن !!؟.
مَن قرأ القرآن الكريمَ انتفى مِن قلبه الحزن ، وفي الأثر: ((لا يحزن قارئ القرآن)) ، لماذا الحزن !؟ أتخشى الفقر ، وأنت عبد الغني !؟ أتخشى أن تُخذل ، وأنت عبد القوي !؟ أتخشى أن تشقى ، وأنت عبدُ مَن بيده ملكوت كل شيء !؟ .
إذاً أولُ جزاءٍ معجّلٍ النصرُ ، والتأييد ، والنصر ، والسؤدد ، والجزاءُ الآخر في الدنيا السعادةُ والطمأنينة ، لذلك في قلب المؤمن من السعادة ما لو وزّعت على أهل بلدٍ لكفتهم .


(سورة الفتح : الآية 26)
ألا تقولون أنتم في صلواتكم على النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم : اللهم صلّ على أسعدنا محمد ، إنه أسعد الخلق قاطبة ، فإذا كنت على دربه ، و اقتفيت أثره فلابد أن تسعد معه.
ومن هذا الجزاء المعجّل اللذة التي يشعر بها المؤمن حينما يعرف شيئاَ جديداً عن الله عزّ وجل ، فإنّ لذة المعرفة لا يعرفها إلا العارفون ، وقد تقول ، وأنت صادق : لو مُلكّت الأرضَ كلها لا يَعدُو هذا عندي فهم آية من كتاب الله ، كلما ارتقيت في العلم درجة ، شعرت بسعادة لا توصف ، فمِن الجزاء المعجّل نعمة العلم ...


( سورة الزُمر : الآية 9 )
حتى إن بعض العلماء قالوا ((إن الله عزّ وجل يخصّ الأنبياء بالمعجزات ، ويخصّ الأولياء بالكرامات ، وِمن أبرز الكرامات : العلم والحكمة)) ، لأنّ كرامة العلم والحكمة لا تحتاج إلى خرق العادات ، إنها وفق العادات ، ووفق السنن ، ومِن هذا الجزاء المعجّل في الدنيا البركة في الوقت والمال ..





 
قديم 17-02-09, 07:38 PM   #18
فـــرعـــون نــــجــــد

كبار الشخصيات
افتراضي

 

الله يعطيكم العافية ،،،

على كشف هذا العضو ... وارجوا التعامل في البيع والشراء يد بيد ،،،

اي عند مكتب اشتراكات الاتصالات يتم التنازل عن الرقم ،،، تعطية فلوسة كاش ،،

وهذا لكي يضمن حق البايع والمشتري ...

شكرآ ،،لاخواني واخواتي الاعضاء المتعاونين معنا في هذا الموقع البناء ..






 
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة





جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 03:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
موقع في آي بي للبيع والشراء

للبيع والشراء