17-09-13, 04:46 PM
|
#3
|
( تاجر )
|
مسطول بتاع جرائد، إتشوكش من واحدة.
قام كتب ليها كالآتي:
كنت حأريدك ل(آخر لحظة) في حياتي، لكن بعد سمعت (أخبار اليوم) إنك بتمشي (الصحافة) تلاقي حبيبك (السوداني) في (قلب الشارع) ومرات في (الميدان) وبتحكوا (حكايات) بصوت عالي لمن البعيد بيسمع (الصدى)، فكرت أسيبك، وشوفت بعيني المجردة و ب(المجهر) حقائق كانت عني غائبة وأفعال كانت دايرة مني (إنتباهة).
عشان كدا حأدق ليك (أجراس الحرية) وأقول ليك أخرجي من هذه (الدار)، إذهبي لترتدي له أزهى (ألوان) وعبري له بكل أنواع (الفنون).
قد علمت إنني لست (الزعيم) في قلبك وإنه هو (حبيب البلد).
فيكفيني أن أكون (المشاهد).. ف هذا ( الوطن)...
|
|
|